جمعت شتاتي وانصرفت الى روح قلبي..
وددت ان اضمد جراحه وادع جراحي تنزف...
لم اهتم قط لحالني بل همنى امره وحده.
خلته طفلي الوديع فضممته بكل حنو.
ياالهي كيف نمد يدنا بالحب والخير....
ونطعن بكل قسوة...اصارت القسوة امراعاديا..؟!
ايجب ان نفكر الف مرة قبل ان نحسن لغيرنا !!
ااااه يارب العباد كم توجع ضربة الاحباب..
الهي سبحانك الى متى اظل بلسما لمن..؟؟..
لمن لايهمهم امري...هل اخرجهم من قلبي؟!
لااقوى لانهم هم القلب نفسه تلك نفسي لاتتغير..
زادت جروحى وكادت تودي بي لولا رحمة ربي....
مهما حدث ساظل ممسكة يد طفلي الصغير...
الى ان اطمئن عليه...وقتها قد لااجد نفسي لكن ...
الاهم عندي طفلي...هو اغلى واغلى .....
قرار نبض..