معجزات حبيب الله محمد

المعجزة هي أي حدث غير متوقع يعزى إلى تدخل إلهي. أو في بعض الأحيان يعزى أيضاً  إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


ما أو زعيم ديني. ويعتقد بعض الأحيان المعجزة هي قطع واضح و شرخ يحدث لقوانين الطبيعة.


 و يقترح البعض الآخر أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يعمل مع قوانين الطبيعة لإحداث ما يعتبره الناس معجزات .اللاهوتيون


أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يقولون بأنه مع وجود العناية الإلهية فإن الله يعمل بانتظام من خلال قوانين الطبيعة ،


 مع ذلك فإن له مطلق الحرية في أن يعمل ضد قوانين الطبيعة إن أراد ذلك.[


وغالباً ما تعتبر المعجزة حدثاً فجائياً و استثنائياً مقارنة مع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


معجزات النبي محمد



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





يعتبر المسلمون أن القرآن هو كتاب الله وأنه أعجوبة بإعجازه وبحد ذاته۔، وإن فيه





إعجاز أو معجزات۔



الإعجاز مشتق من العجز۔]



والعجز: الضعف أو عدم القدرة۔



والإعجاز مصدره أعجز: وهو بمعنى الفوت والسبق۔



والمعجزة في اصطلاح العلماء: أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم من المعارضة۔





انشقاق القمر له




قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعالى في القرآن: اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 1.



 وقد ورد في السنة الكثير من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] منها

• عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه أَنَّ ‏ ‏أَهْلَ ‏ ‏مَكَّةَ ‏ ‏سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَنْ يُرِيَهُمْ آيَةً ‏ ‏فَأَرَاهُمْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] شِقَّتَيْنِ حَتَّى رَأَوْا ‏ ‏حِرَاءً ‏ ‏بَيْنَهُمَا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ‏
  

حماية الملائكة له



عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال : قال أبو جهل : هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم ؟ (أي هل يصلي جهارةً أمامكم)،



فقيل : نعم. فقال : واللات والعزى لئِن رأيته يفعل ذلك لأطَأنَّ على رقبته أو لأعَفِرَنَّ وجهه في التراب.



فأتى الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) وهو يصلي لِيَطأ على رقبته، فما فاجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه،





وأخذ يقي وجهه بيديه، فقيل له : ما لك ؟ قال : إن بيني وبينهُ خندقاً من نار وهَولاً وأجنحة ‍‍‍!!!. فقال الرسول



(صلى الله عليه وسلم) : لو دنا مني لاختطفته الملائكة عضواً عضوا. (ومعنى عضوا عضوا اي الملائكة تأخذه عظمة عظمة)





وأنزل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: {كَلا إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الآية 6 إلى آخر السورة.





سماعه لأهل القبور





عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال :" بينما الرسول محمد وبلال يمشيان بالبقيع فقال الرسول محمد:





يا بلال تسمع ما أسمع ؟ قال: لا والله ما أسمعه قال : ألا تسمع أهل القبور يعذبون "،





مخاطبته لقتلى بدر

عن أنس أن الرسول محمد قال ليلة بدر : " هذا مصرع فلان إن شاء الله



غداً ووضع يده على الأرض، هذا مصرع فلان إن شاء الله غداً ووضع





يده على الأرض، فوالذي بعثه بالحق ما أخطأوا تلك الحدود، جعلوا



يُصرعون عليها، ثم أُلقوا في القليب وجاء الرسول محمد فقال :





 يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان، هل وجدتم ما وعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حقاً ؟





 قالوا :يا رسول الله تكلم أجساداً لا أرواح فيها ؟! فقال : ما أنتم



 بأسمع منهم ولكنهم لا يستطيعون أن يردوا عليّ





حنين جذع النخلة





كان النبي محمد يخطب على جذع، فلمَّا صُنِع له منبراً ترك الجذع وصعد المنبر وراح يخطب،


فإذا بالجذع يئن أنيناً يسمعه أهل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جميعاً، فنزل من على خطبته وقطعها وضمّ الجذع إلى صدره وقال :


هدأ جذع، هدأ جذع، إن أردتَ أن أغرسك فتعود أخضراً يؤكل منك إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو


أدفنك فتكون رفيقي في الآخرة. فقال الجذع : بل ادفني وأكون معك في الآخرة ".


يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: "حينما توفي النبي محمد كنا نقول: يا رسول الله إنَّ جذعاً


كنتً تخطب عليه فترَكتَه فَحَنَّ إليك، كيف حين تركتنا لا تحنّ القلوب إليك ؟



اهتزاز جبل أحد



يقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: بعد غزوة أُحُد ابتعد كثير من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن جبل أُحُد لأنه استشهد في سفحهِ

وسهلهِ سبعون من خيار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وذهب رسول الله فوقف يوماً على أُحُد وصلى على شهداء أُحُد ومعه


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعمر وعثمان وفي رواية عمر وعلي. وبينما نحن على أُحُد إذ بأُحُد يهتز وإذا بالرسول يبتسم


ويرفع قدمه الطاهرة ويضربها على الجبل ويقول: اثبت. لِما اهتز الجبل يا ترى ولِما ثبت بعد الضربة ؟.


 فالجبل حينما شعر أن قَدَم الحبيب محمد(ص) مسَّته راح يرتجف من الطرب ولله درّ القائل.




نبوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من بين أصابعه





معجزة نبوع الماء من بين أصابعه رواها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قال: (رأيت رسول الله وحانت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،


والتمس الناس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فلم يجدوه، فأتى رسول الله بوضوء فوضع رسول الله يده في ذلك الإناء فأمر


الناس أن يتوضؤوا منه فرأيت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ينبع من تحت أصابعه، فتوضأ الناس حتى توضؤوا من عند آخرهم).[


 وروى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن جابر بن عبد الله قال: عطش الناس يوم الحديبية والنبي بين يديه ركوة (أي إناء صغير من جلد)


يتوضأ فجهش الناس نحوه (أي تجمعوا) قال: ما لكم؟ قالوا: ليس عندنا ماء نتوضأ ولا نشرب إلا ما بين يديك


فوضع يده في الركوة فجعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، فشربنا وتوضأنا، قلت: كم كنتم؟ قال:


لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا خمس عشرة مائة. [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والروايات في هذه المعجزة مشهورة بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


وقد رواها جمع كثير منهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وجابر بن عبد الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأبو قتادة ،وغيرهم وخبرها متواتر مستفيض




إضاءة المدينة المنورة لقدومه وظلامها لموته




عن أنس بن مالك قال : " لمَّا كان اليوم الذي قَدِم فيه النبي محمد المدينة، أضاء منها كل شيء،


 فلمَّا كان اليوم الذي مات فيه أظلم منها كل شيء. وقال : ما نفضنا عن الرسول محمد


الأيدي حتى أنكرْنا قلوبنا "، (أي فقدنا أنوار قلوبنا التي كنا نشعر بها، ورسول الله فينا).